تدخل شركة اليوسف كارز إلى دولة الإمارات من خلال 10 فروع على مستوى الدولة متخصصة في بيع السيارات الجديدة والمستعملة، بما في ذلك أحدث الموديلات العالمية مثل بي إم دبليو وفيراري ومورغيني ومرسيدس.
السيارة هي مركبة آلية تتكون من مجموعة من الأجزاء الميكانيكية. وتعمل جميع هذه الأجزاء بشكل منسق لتحريك هذه السيارة، وتعتبر السيارة من أكثر وسائل النقل انتشاراً في عصرنا الحالي.
تنقسم السيارات إلى عدة أنواع، منها السيارات الخاصة الصغيرة، وأغلبها مملوكة لأشخاص عاديين وتستخدم للذهاب إلى العمل أو نقل الأسرة من مكان إلى آخر والقيام بالرحلات. ومنها الحافلات الكبيرة المستخدمة لنقل الركاب، وهي وسيلة نقل عام منتشرة في جميع أنحاء البلاد. ومن بينها الشاحنات الكبيرة، التي تستخدم لنقل البضائع، وبالتالي فهي تعتبر العنصر الأساسي في الدول الصناعية في دفع الاقتصاد إلى الأمام إلى جانب السكك الحديدية.
السيارة تعمل بالمحرك . أول انتشار للسيارات كان في أوائل القرن التاسع عشر، لكن الاختراع الحقيقي للسيارة يعود إلى أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، عندما صنع جوزيف نيكولاس كونيو أول نموذج لسيارة تعمل بمحرك عام 1769م.
السيارات هي مركبات تتحرك على عجلات، ولها محرك خاص بها، يستخدم لنقل الركاب أو البضائع. ويستخدم بعضها في المناجم لنقل المعادن الخام. من المعتاد عدم تضمين السيارات التي تعمل على القضبان. تحدد معظم تعريفات هذا المصطلح أن السيارات مصممة للتحرك على الطرق الإسفلتية، وتتسع لجلوس شخص إلى سبعة أشخاص، وعادةً ما تسير على أربع عجلات. ثم تغير المفهوم عنها وصُنعت السيارة حسب العرف الحالي لنقل الركاب وليس البضائع.
في عام 2002، كان هناك 590 مليون سيارة ركاب في العالم، أو ما يقرب من سيارة واحدة لكل أحد عشر شخصًا، منهم 140 مليونًا في الولايات المتحدة، أو ما يقرب من سيارة واحدة لكل شخصين. وتنطبق هذه النسبة أيضًا على دول أوروبا الغربية.
وقرر الاتحاد الأوروبي مؤخرا خفض استهلاك السيارات من البنزين والديزل حتى عام 2020، بحيث لا يتجاوز 95 جراما من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر، وهو ما يعني استهلاك 4 لترات من الوقود لكل 100 كيلومتر. وتعمل شركات إنتاج السيارات في أوروبا على تطوير المحركات والوصول إلى هذا الحد من خلال استخدام السيارات الهجينة أيضاً، نظراً لصعوبة الوصول إلى هذا الحد من خلال تقليل استهلاك المحرك وحده. وقد قررت السياسة الأوروبية اتباع هذا النهج للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من السيارات. ويعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية والصين ستتبعان هذا المسار في المستقبل. وستكون شركات السيارات الأوروبية رائدة في هذا الصدد.