بقلم: إسماعيل إبراهيم
مدير عام فندق رمادا داون تاون أبوظبي
خبير فندقي وسياحي
كعادتها استطاعت إمارة دبي أن تبهر العالم من جديد بعدما نجحت في إعادة حركة السياحة والملاحة الجوية عبر مطاراتها بما يشكل خطوة مهمة في تعزيز قطاع الطيران وترسيخ مكانة دولة الإمارات وإمارة دبي كواحدة من أهم مراكز الطيران والسياحة في العالم.
وبعد أن ظلت الإمارة مغلقة لنحو 3 أشهر بسبب جائحة فيروس «كورونا»، باتت الآن جاهزة لاستقبال العالم من جديد عبر مطارها الدولي الذي كان ومازال يُشكل حلقة الوصل بين شرق العالم وغربه، إلى جانب توفير أعلى مستويات الراحة والأمان للمسافرين من جميع أنحاء العالم، حيث اتخذ مطار دبي مجموعة من التدابير المدروسة والإجراءات الوقائية الخاصة بالمسافرين حفاظاً على سلامتهم وصحتهم ومنعاً لانتشار الفيروس.
وانضمت دبي رسمياً إلى قائمة الوجهات المختلفة حول العالم التي نالت «ختم السفر الآمن»، الذي يمنحه المجلس العالمي للسفر والسياحة لأول مرة هذا العام في مطلع يوليو الجاري، والذي يعني ضمان سلامة المسافرين وتوافر التدابير الوقائية اللازمة لهم ضد فيروس كورونا المستجد، ويتيح للمسافرين التأكد من التزامات الحكومات والكيانات المختلفة داخل الوجهات التي يزورونها.
الدرس المستفاد من قصة نجاح دبي في مجابهة أزمة «كورونا» هو كيفية نجاح الإمارة بفضل قيادتها الرشيدة في تحويل العقبات والتحديات إلى قصة نجاح وإنجازات من خلال تجارب ملهمة نفذتها وما تزال تنفذها ما جعلها أنجح نموذج اقتصادي وتنموي في المنطقة، إلى جانب كونها وجهة سياحية رائدة، تنافس مدن العالم المكرسة تاريخياً في هذا المجال، لذلك سنختتم حديثنا بجملة «دبي لا تعرف المستحيل».
وبعد أن ظلت الإمارة مغلقة لنحو 3 أشهر بسبب جائحة فيروس «كورونا»، باتت الآن جاهزة لاستقبال العالم من جديد عبر مطارها الدولي الذي كان ومازال يُشكل حلقة الوصل بين شرق العالم وغربه، إلى جانب توفير أعلى مستويات الراحة والأمان للمسافرين من جميع أنحاء العالم، حيث اتخذ مطار دبي مجموعة من التدابير المدروسة والإجراءات الوقائية الخاصة بالمسافرين حفاظاً على سلامتهم وصحتهم ومنعاً لانتشار الفيروس.
وانضمت دبي رسمياً إلى قائمة الوجهات المختلفة حول العالم التي نالت «ختم السفر الآمن»، الذي يمنحه المجلس العالمي للسفر والسياحة لأول مرة هذا العام في مطلع يوليو الجاري، والذي يعني ضمان سلامة المسافرين وتوافر التدابير الوقائية اللازمة لهم ضد فيروس كورونا المستجد، ويتيح للمسافرين التأكد من التزامات الحكومات والكيانات المختلفة داخل الوجهات التي يزورونها.
الدرس المستفاد من قصة نجاح دبي في مجابهة أزمة «كورونا» هو كيفية نجاح الإمارة بفضل قيادتها الرشيدة في تحويل العقبات والتحديات إلى قصة نجاح وإنجازات من خلال تجارب ملهمة نفذتها وما تزال تنفذها ما جعلها أنجح نموذج اقتصادي وتنموي في المنطقة، إلى جانب كونها وجهة سياحية رائدة، تنافس مدن العالم المكرسة تاريخياً في هذا المجال، لذلك سنختتم حديثنا بجملة «دبي لا تعرف المستحيل».