دبي: سفر نيوز
عندما أقلعت أول رحلة “الإمارات للشحن الجوي” الأولى من غوادالاخارا في المكسيك يوم 2 أكتوبر الجاري، حملت طائرة الشحن في عنابرها عدة أطنان من الأفوكادو وخضروات أخرى من المزارع المكسيكية في طريقها إلى أرفف محلات السوبرماركت في أوروبا والشرق الأوسط.
من كينيا، تنقل رحلات طيران الإمارات العشر أسبوعياً في أكتوبر 2020، عبر مطار نيروبي الدولي، فواكه وخضروات طازجة، مثل الفاصوليا الخضراء والأناناس والمانجو والأفوكادو، وسلعاً أخرى. وفور وصول هذه المنتجات إلى دبي، يجري توزيعها على الأسواق الإقليمية الأخرى في الشرق الأوسط وأوروبا.
وتحمل رحلات طيران الإمارات من أستراليا ونيوزيلندا اللحوم، وأصنافاً من الفواكه تشمل العنب والبطيخ، إلى الأسواق العالمية.
وتشمل منتجات المواد الغذائية التي تسافر كل يوم على رحلات طيران الإمارات عبر شبكتها العالمية، التي تغطي أكثر من 130 وجهة عبر القارات الست، كلا من: جوز الهند وجاك فروت من تايلند، المانجو من الهند، البطاطا الحلوة من مصر، التوت الأزرق من المملكة المتحدة، الأجبان من فرنسا وإيطاليا، سمك السلمون من النرويج، الكرز من تشيلي، المأكولات البحرية من باكستان، منتجات المخابز من هولندا والفواكه الاستوائية من فيتنام.
ويقوم المستهلكون في جميع أنحاء العالم باستخدام هذه المنتجات العالمية ودمجها في وجباتهم الغذائية اليومية بطرق إعداد تتنوع وفقاً لمختلف الثقافات والأذواق. ويبحث المغتربون في مختلف بقاع الأرض أيضاً عن عروض أطعمة من بلدانهم الأصلية على أرفف محلات السوبر ماركت. وبفضل شبكة الإمارات للشحن الجوي وجدول رحلاتها العالمية، تحتفظ المواد الغذائية من جميع المصادر بنضارتها، حيث تنقل بسرعة من المزارع إلى وجهاتها النهائية على طاولات طعام المستهلكين.
وساهم نمو أسواق التصدير على مدى العقد الماضي في تعزيز المجتمعات الزراعية والزراعة في أسواق الإنتاج المختلفة. وتوفر رحلات طيران الإمارات للشحن الجوي تواصلاً سريعاً ومباشراً للمزارعين ومصدري المواد الغذائية مع عملائهم النهائيين الدوليين، ما يدعم سبل عيشهم واقتصادات دولهم.
وتفتح الإمارات للشحن الجوي مع كل وجهة جديدة تضيفها إلى شبكة خطوطها، قناةً تجاريةً أخرى للمنتجات الغذائية في جميع أنحاء العالم. فقد ساعدت الناقلة، على سبيل المثال، من خلال رحلاتها المباشرة، على فتح أسواق في الشرق الأوسط للفواكه الاستوائية من فيتنام. وتضاعفت صادرات هذه المنتجات خمس مرات خلال عام 2017 وحده.
ونتيجة لانتشار جائحة “كوفيد-19” وتوقف رحلات الركاب الدولية، تعرضت سلسلة توريد المنتجات الغذائية لخطر الانقطاع. إلا أن الإمارات للشحن الجوي عملت على إعادة عملياتها بسرعة كبيرة، ونمت شبكة خطوطها من نحو 35 وجهة فقط على متن طائراتها للشحن في نهاية مارس (آذار) إلى أكثر من 130 وجهة في أوائل أكتوبر الجاري على طائراتها للشحن وكذلك على طائرات الركاب. وتنقل الإمارات للشحن الجوي حالياً ما يصل إلى 500 طن من المواد الغذائية يومياً في عنابر الشحن على طائرات الإمارات عبر العالم.
وانطلاقاً من التزامها بمسؤوليتها تجاه المجتمعات التي تخدمها، تحرص الإمارات للشحن الجوي على ضمان إبقاء سعة شحن كافية على متن طائراتها ذات الجسم العريض خلال جائحة “كوفيد-19” لنقل الإمدادات الطبية العاجلة وكذلك المواد الغذائية. وبذلك تتمكن من القيام بدورها في مساعدة الدول ومحلات السوبر ماركت في الحفاظ على إمداداتها الغذائية، وفي الوقت ذاته مساعدة المزارعين الذين يعتمدون على الصادرات الغذائية في مواصلة كسب عيشهم في هذه الظروف الحافلة بالتحديات.
من كينيا، تنقل رحلات طيران الإمارات العشر أسبوعياً في أكتوبر 2020، عبر مطار نيروبي الدولي، فواكه وخضروات طازجة، مثل الفاصوليا الخضراء والأناناس والمانجو والأفوكادو، وسلعاً أخرى. وفور وصول هذه المنتجات إلى دبي، يجري توزيعها على الأسواق الإقليمية الأخرى في الشرق الأوسط وأوروبا.
وتحمل رحلات طيران الإمارات من أستراليا ونيوزيلندا اللحوم، وأصنافاً من الفواكه تشمل العنب والبطيخ، إلى الأسواق العالمية.
وتشمل منتجات المواد الغذائية التي تسافر كل يوم على رحلات طيران الإمارات عبر شبكتها العالمية، التي تغطي أكثر من 130 وجهة عبر القارات الست، كلا من: جوز الهند وجاك فروت من تايلند، المانجو من الهند، البطاطا الحلوة من مصر، التوت الأزرق من المملكة المتحدة، الأجبان من فرنسا وإيطاليا، سمك السلمون من النرويج، الكرز من تشيلي، المأكولات البحرية من باكستان، منتجات المخابز من هولندا والفواكه الاستوائية من فيتنام.
ويقوم المستهلكون في جميع أنحاء العالم باستخدام هذه المنتجات العالمية ودمجها في وجباتهم الغذائية اليومية بطرق إعداد تتنوع وفقاً لمختلف الثقافات والأذواق. ويبحث المغتربون في مختلف بقاع الأرض أيضاً عن عروض أطعمة من بلدانهم الأصلية على أرفف محلات السوبر ماركت. وبفضل شبكة الإمارات للشحن الجوي وجدول رحلاتها العالمية، تحتفظ المواد الغذائية من جميع المصادر بنضارتها، حيث تنقل بسرعة من المزارع إلى وجهاتها النهائية على طاولات طعام المستهلكين.
وساهم نمو أسواق التصدير على مدى العقد الماضي في تعزيز المجتمعات الزراعية والزراعة في أسواق الإنتاج المختلفة. وتوفر رحلات طيران الإمارات للشحن الجوي تواصلاً سريعاً ومباشراً للمزارعين ومصدري المواد الغذائية مع عملائهم النهائيين الدوليين، ما يدعم سبل عيشهم واقتصادات دولهم.
وتفتح الإمارات للشحن الجوي مع كل وجهة جديدة تضيفها إلى شبكة خطوطها، قناةً تجاريةً أخرى للمنتجات الغذائية في جميع أنحاء العالم. فقد ساعدت الناقلة، على سبيل المثال، من خلال رحلاتها المباشرة، على فتح أسواق في الشرق الأوسط للفواكه الاستوائية من فيتنام. وتضاعفت صادرات هذه المنتجات خمس مرات خلال عام 2017 وحده.
ونتيجة لانتشار جائحة “كوفيد-19” وتوقف رحلات الركاب الدولية، تعرضت سلسلة توريد المنتجات الغذائية لخطر الانقطاع. إلا أن الإمارات للشحن الجوي عملت على إعادة عملياتها بسرعة كبيرة، ونمت شبكة خطوطها من نحو 35 وجهة فقط على متن طائراتها للشحن في نهاية مارس (آذار) إلى أكثر من 130 وجهة في أوائل أكتوبر الجاري على طائراتها للشحن وكذلك على طائرات الركاب. وتنقل الإمارات للشحن الجوي حالياً ما يصل إلى 500 طن من المواد الغذائية يومياً في عنابر الشحن على طائرات الإمارات عبر العالم.
وانطلاقاً من التزامها بمسؤوليتها تجاه المجتمعات التي تخدمها، تحرص الإمارات للشحن الجوي على ضمان إبقاء سعة شحن كافية على متن طائراتها ذات الجسم العريض خلال جائحة “كوفيد-19” لنقل الإمدادات الطبية العاجلة وكذلك المواد الغذائية. وبذلك تتمكن من القيام بدورها في مساعدة الدول ومحلات السوبر ماركت في الحفاظ على إمداداتها الغذائية، وفي الوقت ذاته مساعدة المزارعين الذين يعتمدون على الصادرات الغذائية في مواصلة كسب عيشهم في هذه الظروف الحافلة بالتحديات.