تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي تقود تحولاً جذرياً في قطاعي الضيافة والسياحة بالمملكة
تُعد “سوميت للتعليم” من الجهات العالمية الرائدة في مجال التعليم العالي المتخصص في قطاعات الضيافة والخدمات، حيث توفّر تعليماً عالمياً مرموقاً من خلال مؤسساتها التعليمية المتميزة، بما في ذلك “لو روش”، و”إيكول دوكاس”، و”معهد غليون للتعليم العالي”. وفي وقت سابق من اليوم، وخلال فعاليات “قمة مستقبل الضيافة – السعودية (FHS)، المُقامة هذا الأسبوع في فندق ماندارين اورينتال الفيصلية، الرياض، تم الإعلان عن الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لقمة FHS لعام 2025.
الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لهذا العام هي لما القواسمي، الشريك المؤسس ورئيس العمليات في “هوسبيتاليتي تالنتس”، ونائبة رئيس قطاع الضيافة في شركة “مقام للتطوير العقاري”. وتُعد لما القواسمي نموذجاً ملهماً للقيادات النسائية الشابة في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية.
وتعتبر جائزة القادة المستقبليين مبادرة أطلقتها شركة “ذا بنش” The Bench، الجهة المنظمة لقمة مستقبل الضيافة (FHS)، بدعم من مؤسسة سوميت للتعليم – الذراع غير الربحية لـ”سوميت للتعليم” – والتي تهدف إلى تعزيز الشمولية في مجال التعليم المتخصص بالضيافة.
كانت جائزة القادة المستقبليين مفتوحة أمام الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً، ممّن أظهروا قدرات بارزة في القيادة، والابتكار، وإحداث تأثير ملموس في مجال الضيافة. تألّفت لجنة التحكيم من نخبة من القادة في مؤسسات الضيافة والتعليم المرموقة، من بينهم كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد “لو روش”، وأنوك ويس، الرئيس التنفيذي للاتصال في “سوميت للتعليم” والمؤسسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة “سوميت للتعليم”، ولويس نيكولاس باريوس، المدير الإقليمي للتعليم والابتكار والاستثمار في منظمة السياحة التابعة للأمم المتحدة، وجوناثان وورزلي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة “ذا بنش”.
صرّح كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد “لو روش”: “يشهد قطاع الضيافة في المملكة العربية السعودية تحوّلاً ديناميكياً لافتاً، ونحن نؤمن بأن جائزة القادة المستقبليين تُشكّل خطوة مهمة في تسليط الضوء على القادة الشباب الذين يقودون هذا التغيير. ومن خلال هذه الجائزة، نفخر بدعم رؤية المملكة 2030 عبر تمكين المواهب وتوفير الفرص للنمو والتطوّر أمام الجيل القادم من قادة قطاع الضيافة”.
لقد قادت لما القواسمي العديد من المبادرات الاستراتيجية في مؤسسات مختلفة — بما في ذلك تأسيس قسم استشاري، والدفاع عن مبادئ الاستدامة والابتكار، وتوجيه الكفاءات الشابة في قطاع الضيافة. كما شغلت لما بالفعل مناصب مؤثرة في كل من شركة “مقام للتطوير العقاري” ومجموعة “إيلاف”، حيث قادت جهود التميّز التشغيلي وتطوير الكفاءات. ويجعل تركيزها على التعاون والتعليم والأثر المجتمعي منها ليست فقط نجمة صاعدة، بل قدوة ملهمة للجيل القادم من قادة قطاع الضيافة.
وبهذه المناسبة، قالت لما: “إنه لشرف كبير لي أن أتلقى هذه الجائزة. هذه الجائزة لا تتعلق بي وحدي، بل تُجسد الإيمان بأن الموهبة موجودة في كل مكان، وكذلك الفرص. رسالتي تتمثل في سد هذه الفجوة من خلال الضيافة، ومن خلال التعليم، ومن خلال الغاية التي أؤمن بها”.
وصرّحت أنوك ويس، الرئيسة التنفيذية للاتصال في سوميت للتعليم، والمؤسِّسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة سوميت للتعليم: “تجسّد لما القواسمي نموذج القيادة التمكينية التي تضع الإنسان في جوهرها، إلى جانب العقلية الريادية والشغف العميق بعالم الضيافة — وهي القيم التي نسعى إلى ترسيخها في سوميت للتعليم. تمثّل لما تماماً النموذج الذي يحتاجه قطاع الضيافة اليوم — شخصية تقودها الغاية، ملتزمة بخدمة الآخرين، ولا تخشى رسم ملامح المستقبل”.
كجزء من الجائزة التي حصلت عليها لما، ستتاح لها فرصة الحصول على منحة دراسية حصرية ضمن محفظة برامج التعليم العالي لدى “سوميت للتعليم”، والتي تشمل برامج الماجستير، والماجستير التنفيذي، والتعليم بدوام جزئي في كل من “معهد غليون للتعليم العالي” أو “لو روش العالمية للضيافة” في المملكة المتحدة وسويسرا وإسبانيا. كما ستحظى بإمكانية الوصول إلى شبكات الخريجين التابعة لسوميت للتعليم، إضافة إلى فرص التدريب العملي والتوظيف.
“سوميت للتعليم” تكرّم المواهب الواعدة في قطاع الضيافة السعودي بالشراكة مع جائزة القادة المستقبليين
تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي تقود تحولاً جذرياً في قطاعي الضيافة والسياحة بالمملكة
تُعد “سوميت للتعليم” من الجهات العالمية الرائدة في مجال التعليم العالي المتخصص في قطاعات الضيافة والخدمات، حيث توفّر تعليماً عالمياً مرموقاً من خلال مؤسساتها التعليمية المتميزة، بما في ذلك “لو روش”، و”إيكول دوكاس”، و”معهد غليون للتعليم العالي”. وفي وقت سابق من اليوم، وخلال فعاليات “قمة مستقبل الضيافة – السعودية (FHS)، المُقامة هذا الأسبوع في فندق ماندارين اورينتال الفيصلية، الرياض، تم الإعلان عن الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لقمة FHS لعام 2025.
الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لهذا العام هي لما القواسمي، الشريك المؤسس ورئيس العمليات في “هوسبيتاليتي تالنتس”، ونائبة رئيس قطاع الضيافة في شركة “مقام للتطوير العقاري”. وتُعد لما القواسمي نموذجاً ملهماً للقيادات النسائية الشابة في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية.
وتعتبر جائزة القادة المستقبليين مبادرة أطلقتها شركة “ذا بنش” The Bench، الجهة المنظمة لقمة مستقبل الضيافة (FHS)، بدعم من مؤسسة سوميت للتعليم – الذراع غير الربحية لـ”سوميت للتعليم” – والتي تهدف إلى تعزيز الشمولية في مجال التعليم المتخصص بالضيافة.
كانت جائزة القادة المستقبليين مفتوحة أمام الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً، ممّن أظهروا قدرات بارزة في القيادة، والابتكار، وإحداث تأثير ملموس في مجال الضيافة. تألّفت لجنة التحكيم من نخبة من القادة في مؤسسات الضيافة والتعليم المرموقة، من بينهم كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد “لو روش”، وأنوك ويس، الرئيس التنفيذي للاتصال في “سوميت للتعليم” والمؤسسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة “سوميت للتعليم”، ولويس نيكولاس باريوس، المدير الإقليمي للتعليم والابتكار والاستثمار في منظمة السياحة التابعة للأمم المتحدة، وجوناثان وورزلي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة “ذا بنش”.
صرّح كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد “لو روش”: “يشهد قطاع الضيافة في المملكة العربية السعودية تحوّلاً ديناميكياً لافتاً، ونحن نؤمن بأن جائزة القادة المستقبليين تُشكّل خطوة مهمة في تسليط الضوء على القادة الشباب الذين يقودون هذا التغيير. ومن خلال هذه الجائزة، نفخر بدعم رؤية المملكة 2030 عبر تمكين المواهب وتوفير الفرص للنمو والتطوّر أمام الجيل القادم من قادة قطاع الضيافة”.
لقد قادت لما القواسمي العديد من المبادرات الاستراتيجية في مؤسسات مختلفة — بما في ذلك تأسيس قسم استشاري، والدفاع عن مبادئ الاستدامة والابتكار، وتوجيه الكفاءات الشابة في قطاع الضيافة. كما شغلت لما بالفعل مناصب مؤثرة في كل من شركة “مقام للتطوير العقاري” ومجموعة “إيلاف”، حيث قادت جهود التميّز التشغيلي وتطوير الكفاءات. ويجعل تركيزها على التعاون والتعليم والأثر المجتمعي منها ليست فقط نجمة صاعدة، بل قدوة ملهمة للجيل القادم من قادة قطاع الضيافة.
وبهذه المناسبة، قالت لما: “إنه لشرف كبير لي أن أتلقى هذه الجائزة. هذه الجائزة لا تتعلق بي وحدي، بل تُجسد الإيمان بأن الموهبة موجودة في كل مكان، وكذلك الفرص. رسالتي تتمثل في سد هذه الفجوة من خلال الضيافة، ومن خلال التعليم، ومن خلال الغاية التي أؤمن بها”.
وصرّحت أنوك ويس، الرئيسة التنفيذية للاتصال في سوميت للتعليم، والمؤسِّسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة سوميت للتعليم: “تجسّد لما القواسمي نموذج القيادة التمكينية التي تضع الإنسان في جوهرها، إلى جانب العقلية الريادية والشغف العميق بعالم الضيافة — وهي القيم التي نسعى إلى ترسيخها في سوميت للتعليم. تمثّل لما تماماً النموذج الذي يحتاجه قطاع الضيافة اليوم — شخصية تقودها الغاية، ملتزمة بخدمة الآخرين، ولا تخشى رسم ملامح المستقبل”.
كجزء من الجائزة التي حصلت عليها لما، ستتاح لها فرصة الحصول على منحة دراسية حصرية ضمن محفظة برامج التعليم العالي لدى “سوميت للتعليم”، والتي تشمل برامج الماجستير، والماجستير التنفيذي، والتعليم بدوام جزئي في كل من “معهد غليون للتعليم العالي” أو “لو روش العالمية للضيافة” في المملكة المتحدة وسويسرا وإسبانيا. كما ستحظى بإمكانية الوصول إلى شبكات الخريجين التابعة لسوميت للتعليم، إضافة إلى فرص التدريب العملي والتوظيف.